مصر تمدّ خط سكك حديدية إلى حدود غزة لدعم الإعمار
وأوضح الوزير أن شركات مصرية ستتولى إدخال البضائع والمعدات الثقيلة إلى غزة دعمًا لجهود إعادة الإعمار، مؤكدًا أن مشاركة مصر تأتي بدافع إنساني خالص لا يرتبط بأي أهداف تجارية.
وأوضح الوزير أن شركات مصرية ستتولى إدخال البضائع والمعدات الثقيلة إلى غزة دعمًا لجهود إعادة الإعمار، مؤكدًا أن مشاركة مصر تأتي بدافع إنساني خالص لا يرتبط بأي أهداف تجارية.
من جانبها، ذكرت منظمة أطباء بلا حدود أن فرق الإغاثة تعمل بقدرات محدودة شمال غزة، وأن المستشفيات تواجه صعوبات في تقديم الرعاية، فيما تسوء الأوضاع الصحية بسبب نقص الإمدادات والكوادر.
أعلنت وزارة الصحة في غزة أن وفيات الأطفال بسبب سوء التغذية تتزايد بشكل يومي، في ظل انهيار المنظومة الصحية ونفاد الأغذية العلاجية.
وشارك في الحفل ناشطون حقوقيون، أفراد من الجالية الفلسطينية في ألمانيا، ومواطنون ألمان، حيث تم وضع الزهور وإقامة وقفة صمت حدادًا على روح الطفلة،
استخدمت إسرائيل تقنيات تتبع رقمية متقدمة (Geofencing) داخل نحو 30 ألف كنيسة وجامعة مسيحية في ولايات كاليفورنيا وأريزونا ونيفادا وكولورادو،
وأضاف هرتسوغ في تصريحاته: "أعتذر لجميع المختطفين الذين قُتلوا في غزة ولعائلاتهم، لأننا لم نتمكن من إنقاذهم وإعادتهم بسرعة كما كان واجبًا علينا."
فإن هذا الخط يشمل أكثر من 50% من مساحة قطاع غزة، ويهدف إلى تحديد واضح لمنطقة انتشار الجيش الإسرائيلي
أن بعض العمليات توقفت في اللحظة الأخيرة حفاظًا على حياة الأسرى، بينما أسفرت عمليات أخرى عن نتائج مأساوية أدت لمقتل أسرى لم يتمكن الجيش من إنقاذهم.
وبعد توقيع اتفاق وقف الحرب الأخير، أكد سيمترشيتز أن حركة حماس لن تشكل تهديدًا على الإسرائيليين مستقبلًا، وأن الاستيطان اليهودي في غزة ضروري لضمان الأمن على المدى الطويل.
وجاءت تصريحات ويتكوف خلال مشاركته في احتفال لإحياء الذكرى الثانية لهجمات السابع من أكتوبر، الذي أقيم في متحف الهولوكوست بواشنطن.
جاء ذلك خلال مباحثات وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي مع نظيرته البريطانية إيفيت كوبر في القاهرة، حيث ناقش الجانبان مستجدات إنهاء الحرب في غزة وسبل دعم الاستقرار.
مددت محكمة إسرائيلية اعتقال مدير مستشفى كمال عدوان في شمال قطاع غزة، الدكتور حسام أبو صفية (52 عامًا)، لمدة ستة أشهر إضافية
ونعت فصائل فلسطينية عدة القائد اليمني، منها حركة حماس وكتائب القسام، التي أشادت بدوره في دعم غزة ومعركة "الإسناد للأقصى"، مؤكدة أن اغتياله لن يضعف إرادة المقاومة العربية والإسلامية.
نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على حسابه في منصة Truth Social تصريحًا حادًا قال فيه: «إذا واصلت حماس قتل الناس في قطاع غزة — وهذا ليس جزءًا من الاتفاق — فلن تكون لدينا خيار سوى الدخول وقتلهم».
وجرى التشييع بمشاركة ذوي الراحل وممثلين عن الجيش، حيث نُقل الجثمان إلى مسقط رأسه في حمولة الأطرش ليوارى الثرى.
تشير جميع التوقعات والدراسات، حتى عام ٢٠٢٣، إلى أنه بحلول نهاية هذا القرن، سترتفع درجات الحرارة في المنطقة بمعدل ست درجات مئوية سنويًا. وه
وأضاف أن من المبكر منح ترامب أي إشادة بخصوص الاتفاق، لافتًا إلى استمرار سقوط قتلى فلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي، ما يجعله مترددًا في الثناء على الهدنة في هذه المرحلة. لكنه أشار إلى أنه إذا ثبتت استمرارية الاتفاق، فسيكون ذلك محل تقدير.
وقال بيترو عبر منصة "إكس" إنه وجّه الوكالة الوطنية لإدارة الأصول بتنفيذ القرار، مشيرًا إلى أن الخطوة تأتي في إطار التزام بلاده بدعم الهدنة بين حماس
ووفقًا لتقرير نشره موقع Middle East Eye نقلًا عن مصادر خليجية ومصرية، فإن القيادتين الخليجيتين تعمدتا عدم الحضور للتأكيد على أن مصر لن تكون اللاعب الوحيد في ملف غزة أو في صياغة المرحلة المقبلة، رغم دورها البارز في مفاوضات التهدئة الأخيرة.
وبحسب القناة، فإن هذه الشرائح كانت قد وُضعت في أماكن محددة داخل قطاع غزة من قبل الجيش الإسرائيلي لجمع معلومات عن الأسرى، لكن جرى ت